• خريطة الموقع
  • اتصل بنا
  • English
  • الصفحة الرئيسية
  • عن الهيئة
  • أخبار الهيئة
  • إستفساراتكم
  • إقتراحاتكم
إدارة الأولمبيــــاد العلمي تُـــطلق عمليـــة تدريــب وتأهيـــل طلبــة الأولمبيــاد المُــتأهلين إلى المرحــلة النهائيــة      أقامت هيئة التميُّز والإبداع - إدارة الأولمبياد العلمي ورشة عمل بعنوان طلبة الأولمبياد العلمي ، الدور الفاعل     هيئة التميُّـــز والإبداع - إدارة الأولمبياد العلمي تُصدر أسماء المُـــتأهلين إلى الاختبارات النهائية المركزية على مستوى القطر للأولمبياد العلمي للعام 2017 - 2018     اتمام اختبارات المرحلة الثالثة على مستوى المحافظات للعام الدراسي 2017 -2018     إعلان الأولمبياد للمدرسين للعام 2017 - 2018     إصدار أسماء الطلبة المُتأهلين إلى اختبارات المرحلة الثالثة      اتمام المرحلة الثانية من اختبارات الأولمبيـاد العلـمي للعام 2017-2018     الأولمبياد العلمي للمُــدرسين 2017     إعلان تسجيل الأولمبياد للمدرسين     ضمن استراتيجية هيئة التميز والإبداع في بناء أجيال مُبدعة 54427 شاباً وشابة يتنـافسون في اختبارات الأولمبياد      
sign-in
خدمات

success شروط المشاركة في الأولمبياد


المحاور الأساسية للتدريب


فعاليات الموسم المحلي للأولمبياد


التدريب والتأهيل


قصص النجاح


قرارات


success إعلانات الاولمبياد


فيديو الأولمبياد
pictures
معرض الصور
picture
زوار الموقع
  • الكلي:881564
  • اليوم: 1
  • متواجدون الان:1
  • عن الأولمبياد
  • الأولمبياد في الإعلام
  • أسئلة الأولمبياد العلمي
  • منشورات الأولمبياد
  • المكتبة
  • نتائج الأولمبياد العلمي
عن سورية

معلومات عامة

تقع الجمهورية العربية السورية على الساحل الشرقي للبحر الأبيض المتوسط، تحدها تركيا من الشمال، والعراق من الشرق، وفلسطين والأردن من الجنوب، ولبنان والبحر المتوسط من الغرب.
تبلغ مساحتها العامة   185.179 ألف كم2.وبلغ عدد السكان في عام 2008  حوالي /22.331/ مليون نسمة منهم /11.220/ ذكور و /11.111/ إناث
تقسم سورية من الناحية الجغرافية الطبيعية إلى أربع مناطق هي:المنطقة الساحلية، المنطقة الجبلية، المنطقة الداخلية أو منطقة السهول، منطقة البادية.  
يسود سورية المناخ الخاص بمنطقة البحر الأبيض المتوسط، وهو يتصف بشتاء ممطر، وصيف جاف، يتخللهما فصلان انتقاليان قصيران.
تقسم سورية من الناحية الإدارية إلى 14 محافظة هي:دمشق، ريف دمشق، حمص، حماه، حلب، ادلب، اللاذقية، طرطوس، دير الزور، الرقة، الحسكة، درعا، السويداء، القنيطرة.
بلغ عدد سكان سورية في مطلع عام 2002، 18.866 مليون نسمة.
أهم الموارد الاقتصادية:الزراعة "قمح ـ قطن ـ شوندر"، والصناعة الاستخراجية "نفط ـ غاز"، والصناعة التحويلية "صناعات نسيجية ـ صناعات كيميائية".
 العاصمة: دمشق.و اللغة الرسمية هي العربية.

السياحة في سورية

تضم سورية آثاراً أنتجتها عشرات الفترات الحضارية المتواصلة رسمت بمجملها تاريخ الحضارة الإنسانية إضافة إلى طبيعة ساحرة متنوعة بسواحلها وجبالها وغاباتها وباديتها وبحيراتها وأنهارها,ومدن هي الأقدم في العالم.‏‏‏

كل ذلك جعل سورية تقدم للسياح منتجاً سياحياً جاذباً زاده وهجاً وتألقاً حالة الاستقرار والأمن , ساعدها في ذلك وقوعها على خط تلاقي طرق التجارة العالمية واستقبالها لقوافل طريق الحرير القادمة إليها من أنحاء العالم , كما توفر سورية للمستثمرين بنية متكاملة تتشكل من شبكة من الطرق السريعة والسكك الحديدية ومن شبكة الاتصالات والمياه والكهرباء إضافة إلى ثلاثة مطارات دولية ومطارين داخليين.‏‏‏

وزاد اهتمام الحكومة السورية بالسياحة في الآونة الأخيرة ،فاعتمدت رؤية جديدة للسياحة تهدف إلى تحويلها لتكون قاعدة من قواعد الاقتصاد الوطني فتم إحداث بنى إدارية متخصصة في التخطيط السياحي والأنشطة السياحية ، ومنحت مزيداً من التسهيلات والمزايا والإعفاءات للمشاريع السياحية بإصدارها مجموعة من المراسيم و القوانين والقرارات الناظمة للاستثمار،وتم إرساء دعائم تعاون مع القطاع الخاص السياحي عبر إحداث غرف السياحة لتنظيم عمل القطاع الخاص السياحي ...يضاف إلى ذلك المساواة في جميع التسهيلات بين المستثمر السوري المقيم والمغترب والمستثمر العربي والأجنبي دون تمييز .

وبحسب معلومات المكتب المركزي للإحصاء لعام 2007 فقد بلغ عدد السياح
عرب  /4,731,911 /
أجانب / 1,272,150 /
و عدد زوار المتاحف في العام نفسه    /539,618/
ورواد المواقع الأثرية / 1,311,114 /
زوار معرض دمشق الدولي 340,715 زائراً

الآثار في سورية
تحتوي سورية على الكثير من الآثار نذكر منها :
قلعة دمشق
أنشئت قلعة دمشق في عصر الملك العادل أبي بكر محمد بن أيوب شقيق السلطان صلاح الدين الأيوبي وخليفته. وأقامها  مكان قلعة سلجوقية أنشئت عام 469ه/1076م وكانت قلعة هامة استفاد منها نور الدين بن زنكي وصلاح الدين الأيوبي في حماية دمشق من تهديد الصليبيين عام 542ه/1148م. وفي دعم منعة الحكم وسياسة البلاد. لكنها هدمت بسب الزلازل والحروب. وتم الكشف عن أقسام كثيرة منها عندما تم ترميمها سنة 1985.
ويؤكد وجود هذه القلعة السلجوقية أقوال المؤرخين، وما تبقى من منشآت أهمها البرج الشمالي الذي جدده صلاح الدين عام 585ه/1188م كما ورد في الكتابة عليه. وفيها دفن أولاً نور الدين وصلاح الدين ثم نقل جثمانهما إلى قبريهما في دمشق القديمة.(الكلاسة)
تبلغ مساحة القلعة 33176م2 وهي ذات شكل مستطيل ذي أضلاع غير مستقيمة ويبلغ طولها 240-250م وعرضها 165-120م. ويحيطها من الخارج سور منيع ذو أبراج مربعة ضخمة يبلغ عددها 12 برجاً، وتعلو الأسوار رواشن من الحجر النحيت وينفتح في جسم أسوار القلعة أربعة أبواب، الباب الحديث في الشمال وأمامه جسر والباب الشرقي وهو المدخل الرئيسي، بابان للسر ذات جسور متحركة فوق الخندق في الغرب وفي الجنوب. ويحيط بالقلعة خندق تم توسيعه عام 612-614ه/1214-1216م وهو بعرض 20 متراً ويصل إلى 5 أمتار، وقد ردم الخندق إلا من الجهة الشمالية حيث أصبح مجرى لنهر العقرباني.

قلعة صلاح الدين
هي اكبر قلعة في سورية، تبلغ مساحتها خمسة هكتارات ونصف هكتار، أي ضعف مساحة قلعة الحصن الشهيرة . وهي أوسع قلاع عصر الحروب الصليبية، وتمتاز باحتفاظها على منشآت تعود إلى حضارات متتالية أولها الحضارة البيزنطية من القرن العاشر مما لا نرى له نظير في القلاع الأخرى.
وتتميز هذه القلعة بخندق محفور بكامله بالصخر وطوله 156 متراً في علو 25 متراً، وعرض 14-20 متراً. كما تتميز بالعمود الصخري الذي كان يحمل جسر الدخول إليها وهو كتلة صخرية واحدة.
تبعد قلعة صلاح الدين 33 كم شرق اللاذقية و5 كم شرق الحفة.
أقدم أبنيتها بيزنطية بقي منها سور وكنيسة. ثم جاء الصليبيون عام 1108م وأنشؤوها قلعة منيعة شديدة التحصين وقاموا بحفر خندق. حررها صلاح الدين في تموز 1188م. وتعود الأبنية العربية الإسلامية فيها إلى عصر سنقر الأشقر وقلاوون، ومنها الجامع ومئذنة ارتفاعها 17.5م وحمامات بهندسة معمارية جميلة، وبرج مطل على القلعة.

قلعة حلب
كانت حصنا تعاقب على أشغاله الحثيون والآراميون والسلوقيون والرومان والبيزنطيون
تتحلق مدينة حلب حول رابية تعلوها قلعة مرتفعة تشرف على المدينة من جميع جهاتها، وهذه القلعة العربية الإسلامية هي من أشهر قلاع العالم، ومما لا شك فيه أنها أقيمت على أنقاض قلاع متتابعة قديمة، فلقد كانت الرابية المرتفع الأكثر أمناً لإقامة المقر الحكومي المحصّن لمدينة حلب عبر تاريخها الطويل .
يعود تاريخ بناء أهم أقسام القلعة إلى عصر الملك الظاهر غازي بن صلاح الدين الأيوبي وكان ولاه عليها سنة 1190م، حيث حصّن مدخلها وبنى على سفحها جداراً، وحفر حولها الخندق، وشيد في داخلها مسجداً وعدداً من القصور.
تعرضت قلعة حلب لغزو المغول بقيادة هولاكو سنة 658هـ/1260م، الذي هَدَم كثيراً من معالمها، بعد أن وعد بحمايتها إذا ما استسلمت، وتحررت القلعة بعد انتصار العرب على المغول في موقعة عين جالوت. وقام الملك الأشرف قلاوون بترميم ما تهدم منها. ثم جاء تيمورلنك الأعرج سنة 803هـ/1400م، فهدم المدينة والقلعة، وقام المماليك بتحريرها وترميمها.
ثم استولى عليها العثمانيون سنة 923هـ/1516م وجاء إبراهيم باشا بن محمد علي باشا من مصر عام 1831، واستمرت خاضعة له حتى عام 1257هـ/1840م وجعلها مقراً لجنوده.
ومنذ عام 1950 تجري في القلعة ترميمات وتجديدات من قبل المديرية العامة للآثار، كما أجريت فيها حفريات أثرية للتعرف على تاريخ هذه القلعة قبل الإسلام. وأحدث اكتشاف في قلعة حلب، جدار من معبد حدد إله الأمطار والأنواء، وكان معبود جميع شعوب المنطقة ويتألف الجدار من سبعة مشاهد تمثل الإله وكائنات أخرى خرافية بأسلوب فني متميّز.

مدينة ماري
تقع آثار مدينة ماري العظيمة على بعد 11 كم شمال غرب بلدة البوكمال الواقعة على الحدود العراقية السورية ، و أكدت الحفريات أن موقع تل الحريري هو نفسه مملكة ماري التي يمر ذكرها في العديد من المصادر التاريخية .
حكمت المدينة في الألف الثالث ق . م من قبل ملوك السلالة العاشرة بعد الطوفان و كان أول ملوك هذه السلالة ( أنسود ) الذي حكمها ثلاثين عاماً و عثر على تماثيل ملوك بأسماء ( لمجي ماري - وايكو شاماغان - و أبلول ايل - و أسر ادب ).
بعدها احتلت من قبل الملك ( سارجون ) الأول الأكادي ثم حكم المدينة بعد سارجون الملك ( ميجر داغان ) من سكان ماري.
و في الألف الثاني ق . م أصبحت ماري إحدى الممالك الهامة للعموريين و ذات نفوذ سياسي و اقتصادي و تدل الكتابات المسمارية المكتشفة على أسماء ملوكها و أشهرهم ( ياغدليم و ابنه يحدون ليم و أخيه سومر يحام و يحاش حدد و زمري ليم ).
 كان التل الأثري لماري بيضوي الشكل طوله ( 1 ) كم و عرضه ( 800 ) متر و المدينة محاطة بسور تظهر بعض أقسامه من جهة البوكمال و في جوار ماري ينتصب تل المدكوك و تل النفاض في الغرب اللذان يعتبران بمثابة واجهة للمدينة  و اعتبر القصر الواسع  درة العمارة الشرقية القديمة  كما قال عنه الأب فنسان و قد أرسل ملك أوتحريت أحد أولاده ليأخذ فكرة عنه و ينقل ما شاهده لشهرة هذا القصر .الذي تبلغ مساحته ( 3.5 ) كم مربع ويضم ( 300 ) غرفة و عدداً من الباحات و له مدخل واحد و ممرات نحو الداخل و الخارج للقصر و على جانبيه برجان يتقدمهما مدرج مبلط بالحجارة و يستند على حائطها الجنوبي منصة منخفضة تدل على العرش و كانت القاعة مزينة بالرسوم الملونة التي تمثل مشهد تنصيب الملك زمري ليم على العرش ممسكاً بالعصا و الحلقة رمزاً للسلطة تناولهما له الربة عشتار بحضور بعض الأرباب
و قد عثر في القصر على مدرستين كانتا مجهزتين بمصاطب صغيرة تشبه ترتيب مقاعد الصف و في القصر غرف لحفظ الأرشيف و أخرى للخدم كما عثر على أكثر من عشرين ألف من الرُقَم الكتابية رسائل و وثائق سياسية و تجارية و نصوص دينية و منها ( 20 ) آجرة أو رُقم حجري كتب عليها تعاليم إدارية و مراسلات و مسائل جغرافية و تاريخية خاصة في عهد الملك ( يخدن ليم).
إلا أن أهم حدث هو اكتشاف المكتبة الضخمة التي تضم نحو ( 25000 ) لوحة مسمارية تحتوي على كل سجلات المدينة و الدولة مما يتح إعادة كتابة تاريخ الشرق الأوسط في الألف الثاني يكشف معالم جديدة لم تدرك من قبل .

مملكة تدمر
عُرفت تدمر عند الكتّاب اليونان باسم بالميرا و يعتمد علماء التاريخ بأن اسم بالميرا مشتق من اللاتينية بمعنى النخيل (دوامه داتمره). و تدمر اسمها الآرامي تدمورو أي الجميلة و تدمرتو بالسريانية تعني الإعجوبة.
تقع تدمر في وسط سورية حيث تبعد 250 كم عن دمشق و150 كم عن حمص و شيدت قرب نبع ماء اسمه (أفقا) اسم سرياني من أفق وتعني المتدفق. وبنيت في طريق القوافل التجارية بين سورية و مصر و العراق و بلاد فارس و كان يدخلها التجار من البلاد المجاورة و البعيدة، و من الهند شرقاً و أوربا غرباً.
وبلغت أوج عظمتها بين أعوام 130- 272 م في عهد آل السميدع. كان بنو السميدع - (سام يداع) بالسريانية معناها صناع المعرفة - كانوا رؤوساء التجار و قواد القوافل فاتسع غناهم و علا شأنهم إلى أن سادوا على المدينة و تعاقب في الحكم من آل السميدع كل من نصّور و وهب اللات و حيران، ثم استلم الحكم أُذينة.

افاميا
تقع أفاميا فوق هضبة إلى الشمال الغربي من مدينة حماة بمسافة /60/كم.
يحتوي موقع أفاميا على أوابد تاريخية ترقى للعصور الهلنستية والرومانية والبيزنطية والإسلامية.
أعيد تأسيس المدينة زمن سلوقس نيكاتور الأول /300/ ق.م تحت اسم أفاميا نسبة إلى زوجته الفارسية (أباما) حيث أصبحت العاصمة العسكرية للمملكة.
خضعت أفاميا للرومان ثم خضعت للبيزنطيين ثم إلى العرب المسلمين الذين فتحوها عام 638م.ودمرت المدينة تدميراً كاملاً بالزلازل التي أصابت المنطقة 1157م-1170م.
أهم ما يميز المدينة الشارع الرئيسي بطول 1850م وعرضه مع أروقته 37.5م بالإضافة إلى المسرح والأغوار والكاتدرائية وقصر الحاكم.
خان أفاميا (المتحف): خان أثري من الطراز العثماني يقع في أسفل قلعة المضيق من الجنوب على ارتفاع 226م عن سطح البحر بني في أوائل القرن السادس عشر الميلادي في عهد السلطان العثماني سليمان خان الأول (سليمان القانوني) وكانت قوافل التجار والحجاج القادمة من استنبول وبر الأناضول عن طريق إنطاكيا وجسر الشغور تأوي إليه ومخطط الخان مربع الشكل (80×80م) تتوسطه باحة واسعة تحيط بها قاعات وغرف عديدة مبنية بالحجارة الكبيرة وسقوفه قباب نصف إسطوانية.
تعرض هذا البناء للإهمال فأثرت عليه عوامل الطبيعة فانهارت بعض أقسامه وتهدمت واجهته وأبوابه وقد رمم حديثاً وجعل متحفاً إقليمياً لمدينة أفاميا في 24ت2 1982م ووضعت فيه قطع الفسيفساء المكتشفة في أفاميا مع غيرها من المكتشفات الأثرية.
قلعة المضيق: تقع قلعة المضيق غرب مدينة أفاميا. والقلعة عبارة عن سور عظيم على هيئة مضلع غير منتظم ، ركبت عليه أبراج كثيرة مربعة الشكل ، لكن أكثرها الآن خراب تحول إلى مساكن لفلاحي القرية . وللقلعة باب وحيد تعلوه قنطرة وحوله برجان مربعان لحراسته.
ومعظم السور سالم ماعدا أحجار التضاريس التي كانت عليه التي تهدمت إلا في القسم الغربي من  السور.
لم يزد الصليبيون على القلعة أي أثر جديد بعد أن استولوا عليها عام 1106م واستقروا فيها وجعلوها معقلاً حامياً لعاصمتهم انطاكيا وبقيت في حوزتهم حتى استخلصها نور الدين زنكي عام 1149م وقد أصابتها الزلازل في أوائل القرن 12 (1157م) فهدمت معظم منشآتها مما أجبر نور الدين زنكي على ترميمها وإعادة بناء سورها وأكثر أبراجها.فآثارها الحالية ترجع إلى عهد نور الدين زنكي ثم إلى الملوك الأيوبيين أصحاب القلعة.

أبواب مدينة دمشق
ذكر/ياقوت الحموي/في/معجم البلدان/أن أول حائط وضع في الأرض بعد الطوفان هو حائط دمشق ويصف المؤرخ/حسن البدري/في كتابه/نزهة الإمام في محاسن الشام/بشكل طريف أبواب دمشق القديمة وعلاقتها بالكواكب فيقول: كانت صور الكواكب على هذه الأبواب زحل على باب/كيسان/والشمس على الباب/الشرقي/والزهرة على باب/توما/والقمر على باب/الجنيق/ وعطارد على باب/الفراديس/وصورة المشتري على باب/ الجابية/ أما المريخ فعلى الباب الصغير
وكان لسور دمشق سبعة أبواب في العهد الروماني وكانت تزيد وتنقص كلما جدد السور فتسد أبواب وتفتح أبواب أخرى.. أما في الوقت الحالي فقد اختفت بعض الأبواب وحلت مكانها أبنية أو طرق أو أسواق ..وأبواب سور دمشق على مر العصور لم تتجاوز العشرة وهي:
باب شرقي ،باب توما ،باب الجنيق ،باب السلام ،باب الفراديس،باب الفرج ،باب النصر ،باب الجابية ،باب كيسان ،الباب الصغير
أما الأبواب الأخرى فهي أبواب الحارات القديمة كباب سريجة وباب مصلى وبوابة الصالحية وباب زقاق البرغل.
ومن الآثار السورية الأخرى :مدافن و أطلال تدمر،معبد بل في تدمر،قلعة العربية في تدمر ،قصر الحيرة الشرقي في تدمر،قلعة الحصن ،قلعة المرقب،رأس شمرا،قلعة سمعان،آثار حلبية و زلبية ،آثار قنوات ،مدرج جبلة ، تل مرديخ ،عين دارة ،قلعة مصياف ،ابن وردان،كنيسة قلب لوزة،دورا أوربوس ،بصرى ،الرصافة ،قلعة جعبر


facebookانضم الينا على صفحة الفيسبوك
الموقع التجريبي للكيمياء
  • عن سورية
  • |
  • الأولمبياد الدولي 2013
  • |
  • أسئلة متكررة

الهيئة الوطنية للأولمبياد العلمي السوري - دمشق هاتف: 6113904 فاكس: 6114867
البريد الإلكتروني: info@syrolympsc.org

International Copyright© 2011 National Commission for the Syrian science Olympiad